كَان قُربي . .
يلمَحُ في عيّنيَّ شيئاً أجْهَلُه !
ربَّما كانَ حَنيناً . .
كُنُت أخفِيه !
أو ربَّما كانَ خوفاً . .
من رَحيله !
" أحببتُكِ حدّ تضخَّم قَلبي . . قَد أموتُ "
لمْ أُجبْ !
ثمّ قالْ : " أحببتُكِ حدّ فقْداني لِعَقلي . . "
لمْ أُجبْ !
اخفَضتُ بَصري حَيثُ وخزٍ خَفيفٍ في يَدي
اقتَرب . . .
ثمّ قبَّل جُرحا صَغيراً نازِفاً مِن إصبَعيْ
و سألْ :
" أ يُؤلِم هذا النّزف اصبَع طِفلتي ؟ "
قُلتُ : " لا " ... اقرأ المزيد

‘ أحبك ، كما كنت أفعل في كتاباتي القديمة ، بذات الشّوق الذي ارتديه حين أكتب إليك ، بذات الحنين الذي يسرقني من نومي ليلا للحديث مع قلبي عنك ♥

‘ مكالمة قصيرة , قد تزرع في روحك فرحا لذيذا ينسيك اشدَ آلامك !

‘ تخيّل لو أنني أمدّ يدي تحت وسادتي ، وفجأة أجد منفذاً يقودني إليك . . أقصد منفذا آخر غير الأحلام !!

‘ تخيل لو أنك ( فجر ) . . تمر بنافذتي كل يوم ، توقظني . . ... اقرأ المزيد

1. أحبّك . . وكل ما كَان قبل " ألفُ " الحُب لا يعنيني . . وكل ما يأتي بَعدها هو حديث روحي لقلبِك .
2. قبل أن تَنام تكون عينيه آخر ما تراه . . و حين تستيقظ يسبقها بقبلة دافئة يتركها على جبين قلبها .
3. أحبك جدا ؛ ولا تكفيني معك حياة واحدة ، ولا يشبعني عمر واحد أقضيه بين يديك .
4. أخبّئ عينيكَ في كرّاسٍ صغيرْ .. أُطلّ علَيه ، اطمئنُّ إلى أنّهما نائمَتين ’ .. أقبّلهما ، ... اقرأ المزيد

يُؤلمني أن تتجاهلَني يا عَزيزي ..
لا أودّ ابدا أن تشعر باحتراق قلبي ، فهذا موجع .. لكنّني أريدُك أن تشعُر باحتياجي لقربك
أريدك أن تعرف أنني أكره منك هذا التهميش الذي يربكُ مشاعري ، ويبكيني !
:')

الحُب هُو أنتَ حين تغمُرني بِك حدّ الغَرق اللذيذ ،
حينَ تضمّني إلى قَلبك حدّ توحّدي بنبضِك .. حينَ تحتَويني بين ذراعَيكَ وطناً دافئاً !

المَساء في حضرتِ صوته مختَلفٌ تماماً !
كيفَ تتطايرُ من فَمه كل تلك الفَراشات الملوّنة لتداعبَ وجهي بكل حُب ؟!